المانترا والسوترا

ما هو المانترا؟
المانترا كلمة أو صوت أو عبارة يرددها ممارسو الهندوسية والبوذية، بالإضافة إلى ممارسي اليوغا والتأمل. يعود أصلها إلى الجذرين السنسكريتيين "ماناس" (العقل)، و"ترا" (الأداة). لذا، تُعتبر المانترا أدوات للعقل، تُستخدم لتسخير أفكار المرء وتركيزها. بترديد المانترا بتفانٍ، يمكن للأفراد تغيير حالة وعيهم والوصول إلى حالة تأمل عميقة. وغالبًا ما تصاحب هذه التجربة اهتزازات قوية في جميع أنحاء الجسم والعقل.

مجوهرات المانترا والسوترا
احمل معك كلمات إيجابية وملهمة بارتداء مجوهرات المانترا والسوترا. بصفتي خبيرًا في هذا المجال، أُدرك تمامًا قوة الكلمات وقدرتها على التأثير على المزاج والعقلية. اختر من بين مجموعة متنوعة من الخيارات التي تستخدم لغة علمية وموضوعية - لا لغة ذاتية أو علامات تعجب هنا! دع الحقائق والأرقام والنسب تتحدث عن نفسها، وسترشدك نحو منظور أكثر وعيًا وموضوعية.
عزّز قوتك ومكّن نفسك مع مجموعتنا من التمائم، كل منها محفور عليه تراتيل قوية. خصّص تجربتك بإضافة حجر كريم لتضخيم الطاقة، أو أضف إليها تراتيلك الخاصة المكونة من ثلاث كلمات.
عززي وعيكِ اليومي مع مجموعة مجوهرات مانترا. قطع الفضة الإسترلينية، كالأساور والأقراط والقلائد، تُذكّركِ بلحظاتكِ الشخصية والعاطفية. مع أن مجوهراتنا قد لا تُغيّر العالم، إلا أنها تُؤثر إيجابًا في حياتكِ. اكتشفي المزيد.
قلادات المانترا
قلادات المانترا لدينا هي من أجود الأنواع المتوفرة، وتتميز بترانيم بوذية مقدسة مثل "أوم ماني بادمي هوم" وسوترا عميقة كتبها بوذا منذ آلاف السنين. صُممت كل قلادة بعناية فائقة مع مراعاة نواياكم، فنحن ندرك الأثر التحويلي الذي يمكن أن تُحدثه على ممارساتكم وحياتكم اليومية. دعوها تُلهمكم وتُحفزكم على إحداث تغييرات إيجابية في نمط حياتكم. نأمل أن تُفيدكم وتُبرز أفضل ما في ممارساتكم.
يرتدي الكثيرون مجوهرات المانترا لربط الجسد والعقل من خلال الاهتزازات المتناغمة التي تُصدرها. كما أنها تُعدّ وسيلةً للحفاظ على التركيز وتجسيد التأكيدات الإيجابية، مما يُعزز الوعي العميق. المعاني القوية وراء المانترا تجعل قلادات المانترا خيارًا شائعًا لتنمية حالة ذهنية مُحددة وتحويل السلبية.
أساور المانترا
أساورنا المانترا مشبعة بطاقة محددة، حيث نردد بعناية المانترا التي اخترتها أثناء صنعها. يعمل هذا السوار المشبع كتميمة، يرشدك إلى حالتك الروحية المرغوبة بدقة وهدف.