الملكيت
مجوهرات الملكيت
المالاكيت، معدن أخضر نابض بالحياة ذو أنماط مميزة، عُرف عبر التاريخ بمظهره الجذاب وخصائصه الميتافيزيقية. يُستخرج معظمه من زامبيا، وقد لعب هذا الحجر الكريم دورًا هامًا في مختلف الثقافات. ففي مصر القديمة، استُخدم في صنع التمائم والمجوهرات، رمزًا للحماية والرفاهية. وفي اليونان وروما القديمتين، ارتبط بالإلهة فينوس، وكان يُعتقد أنه يجذب الحب والرخاء. يُعرف المالاكيت بأنه "حجر التحول"، ويُعتقد أنه يمتص الطاقات السلبية، ويعزز التوازن العاطفي، ويسهل النمو الروحي. وكثيرًا ما يُستخدم هذا الحجر الكريم متعدد الاستخدامات في صنع قطع مجوهرات رائعة، بما في ذلك القلائد والأساور والخواتم، مما يجعله إضافة قيّمة لأي مجموعة.
مجوهرات الملكيت: "التحول"
يُعرف حجر المالاكيت بأنماطه الخطية الخضراء اللافتة، وكان يُعتقد أنه يطرد الطاقات السلبية والسحر الأسود. اسمه، المشتق من الكلمة اليونانية "مولوكيتس" التي تعني الخبيزة، يعكس مظهره النابض بالحياة والخصب. في العصور القديمة، ربط الإغريق المالاكيت بالإلهة فينوس، بينما عبده الرومان باعتباره حجر الطاووس، المُكرّس للإلهة جونو. غالبًا ما يُشار إليه باسم حجر التاجر، ويُقال إنه يجلب الحظ السعيد والرخاء.